Parker and Mason's 2010 study introduced a relationship between transformational leadership with work adaptation and work performance. قدم باركر وميسون دراسة في عام 2010 حول وجود علاقة بين القيادة التحويلية وبين التكيف مع العمل والأداء في العمل.
This is reviewed in a case study by Chris Roebuck, Visiting Professor of Transformational Leadership at Cass Business School in London. وتم استعراض ذلك في دراسة حالة أجراها كريس رويبك، الأستاذ الزائر في القيادة التحويلية بكلية كاس لإدارة الأعمال في لندن.
According to Burns, transformational leadership can be seen when "leaders and followers make each other advance to a higher level of morality and motivation." ولخص بارنز المفهوم بقوله أن القيادة التحولية هي عملية حيث "يقوم الرؤساء والمرؤوسين بمساعدة بعضهم البعض للإرتقاء إلى مستويات أعلى في الأخلاق والإندفاع".
Transformational leadership is a leadership style that encourages team members to imagine new ideas of change and to take action on these ideas to help handle certain situations. القيادة التحويلية هو أسلوب القيادة الذي يشجع فيه أعضاء الفريق بالتفكير بأفكار جديدة للتغيير ومن ثم تطبيق تلك الأفكار للمساعدة في التعامل مع بعض الأوضاع.
Kearney & Gebert (2006) found that diversity in age, nationality, and functional background, have a positive effect on team innovativeness in a high transformational leadership context, but no effect in a low one. ويرى كيرني وغيبرت (2006) أن التنوع في العمر والجنسية والخلفية الوظيفية له تأثير إيجابي على القدرة الابتكارية للفريق في سياق القيادة التحويلية عالية المستوى ولكن ليس لهذا تأثير في حالة القيادة التحويلية منخفضة المستوى.
The study stated that transformational leadership relates to adaptive performance by having team members become creative in the different strategies that can be used when approaching a certain situation which eventually leads to a higher performance. وذكرت الدراسة أن القيادة التحويلية مرتبطة بالأداء التكيفي وذلك عندما يقوم أعضاء الفريق بالتفكير بإبداع في استراتيجيات مختلفة ومن ثم استخدامها لحل أوضاع معينة والتي يؤدي بها في نهاية المطاف إلى رفع مستوى الأداء.
جوال إصدار